أكد بعض القطريين، أن رفض دخول الإبل "المجاهيم" التابعة لتميم ووالده ورموز النظام القطري لأي دولة يأتي خوفاً من أن تتأثر الإبل الأصيلة بأمراض تعاني منها إبل الحمدين نتيجة إهمالها وعدم توفير المرعى لها، ونقص الأعلاف التي لم تعد متوفرة داخل قطر.
وفرضت سلطنة عُمان قيوداً شديدة مقابل السماح بدخول الإبل القطرية إلى أراضيها، خوفاً على مراعيها وإبلها، ومنعاً لدخول أجانب بحجة الرعي والاهتمام بالإبل القطرية. وجاء ضمن الشروط، عدم دخول أنواع من الإبل من بينها المجاهيم، والتي يمتلكها رموز النظام القطري وفي مقدمتهم تميم ووالده.
فلم تسلم الإبل من ظلم النظام القطري الذي طال شعبه بالتهجير من وطنه، وسحب جنسياته، ومصادرة ممتلكاته دون وجه حق.
وأكد عدد من وجهاء الشعب القطري، أنهم لا يلومون أي دولة تضع شروطاً تعجيزية مقابل السماح بدخول الإبل القطرية إلى أراضيها، بعدما نالت نصيبها من الظلم والإهمال من نظام متخبط ومرتبك.
وأوضحوا أن الإبل العائدة لرموز النظام القطري تعيش حالة من الوهن بعد أن أهملها نظام "الحمدين" ليتفرغ لمؤامراته الدنيئة ومخططاته الإرهابية، وإيجاد الحياة الكريمة للدخلاء على قطر من الإرهابيين.
وقالوا إن النظام القطري يكابر حول تأثيرات المقاطعة الرباعية، وحالة الركود التي وصلت إليها الحركة التجارية في عموم قطر.
وأشاروا إلى أن بحث النظام القطري عن مرعى لإبل لا حول لها ولا قوة خارج الأراضي القطرية، دليل واضح على التأثيرات الاقتصادية بسبب المقاطعة التي جاءت بسبب ممارسات نظام "الحمدين" ومؤمراته الدنيئة لزعزعة أمن واستقرار المنطقة ودول الجوار.
وفرضت سلطنة عُمان قيوداً شديدة مقابل السماح بدخول الإبل القطرية إلى أراضيها، خوفاً على مراعيها وإبلها، ومنعاً لدخول أجانب بحجة الرعي والاهتمام بالإبل القطرية. وجاء ضمن الشروط، عدم دخول أنواع من الإبل من بينها المجاهيم، والتي يمتلكها رموز النظام القطري وفي مقدمتهم تميم ووالده.
فلم تسلم الإبل من ظلم النظام القطري الذي طال شعبه بالتهجير من وطنه، وسحب جنسياته، ومصادرة ممتلكاته دون وجه حق.
وأكد عدد من وجهاء الشعب القطري، أنهم لا يلومون أي دولة تضع شروطاً تعجيزية مقابل السماح بدخول الإبل القطرية إلى أراضيها، بعدما نالت نصيبها من الظلم والإهمال من نظام متخبط ومرتبك.
وأوضحوا أن الإبل العائدة لرموز النظام القطري تعيش حالة من الوهن بعد أن أهملها نظام "الحمدين" ليتفرغ لمؤامراته الدنيئة ومخططاته الإرهابية، وإيجاد الحياة الكريمة للدخلاء على قطر من الإرهابيين.
وقالوا إن النظام القطري يكابر حول تأثيرات المقاطعة الرباعية، وحالة الركود التي وصلت إليها الحركة التجارية في عموم قطر.
وأشاروا إلى أن بحث النظام القطري عن مرعى لإبل لا حول لها ولا قوة خارج الأراضي القطرية، دليل واضح على التأثيرات الاقتصادية بسبب المقاطعة التي جاءت بسبب ممارسات نظام "الحمدين" ومؤمراته الدنيئة لزعزعة أمن واستقرار المنطقة ودول الجوار.